جامعة الملك فيصل تمنح فرص تعليمية جديدة للطلاب الدوليين ! التفاصيل هنا
في خطوة تعزز التفاعل الثقافي وتوسع فرص التعليم على المستوى الدولي، أعلنت جامعة الملك فيصل عن فتح أبوابها لـ176 طالبا وطالبة من غير السعوديين للالتحاق ببرامج البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1446هـ.
إقرأ ايضاً:عاجل | حساب المواطن يعلن نتائج الأهلية للدورة 85 لشهر ديسمبر 2024: التفاصيل الكاملةالموعد النهائي لصرف رواتب الموظفين لشهر نوفمبر 2024 بالسعودية عبر منصة اعتماد
جامعة الملك فيصل تمنح فرص تعليمية جديدة للطلاب الدوليين
أعلنت جامعة الملك فيصل عن فتح باب القبول لـ176 طالبا وطالبة من غير السعوديين، سواء كانوا مقيمين داخل المملكة أو قادمين من الخارج، للالتحاق ببرامج البكالوريوس والدبلوم للعام الجامعي 1446هـ. تأتي هذه الخطوة في إطار سعي الجامعة لتعزيز التفاعل الثقافي الدولي وتوفير فرص تعليمية للطلاب من مختلف الجنسيات العربية والأجنبية.
تفاصيل القبول في جامعة الملك فيصل
أوضح الدكتور محمد بن عبدالوهاب الفريدان، عميد القبول والتسجيل في الجامعة، أن الطلاب المقبولين سيتم توزيعهم على 14 كلية متنوعة ضمن الجامعة، والتي تشمل العديد من التخصصات الأكاديمية. هذا التنوع يتيح للطلاب اختيار المسار الأكاديمي الذي يناسب اهتماماتهم وطموحاتهم.
التسهيلات والخدمات المقدمة للطلاب الدوليين
تقدم جامعة الملك فيصل مجموعة من التسهيلات والخدمات المصممة لدعم الطلاب الدوليين ومساعدتهم في التكيف مع البيئة الجامعية وتحقيق النجاح الأكاديمي. تشمل هذه التسهيلات ما يلي:
- الدعم الأكاديمي والاستشاري: توفر الجامعة خدمات توجيهية ومشورة أكاديمية لمساعدة الطلاب في تحقيق أهدافهم الأكاديمية.
- برامج دعم مخصصة: تقدم الجامعة برامج دعم تساعد الطلاب في مواجهة تحديات دراستهم وتطوير مهاراتهم.
- السكن الجامعي: توفر الجامعة سكنًا مريحًا للطلاب الدوليين، مما يساعدهم على التركيز في دراستهم وتسهيل حياتهم الجامعية.
- الأنشطة الاجتماعية والثقافية: تنظم الجامعة أنشطة تهدف إلى تعزيز التواصل بين الطلاب وتشجيع التفاعل بين مختلف الثقافات والجنسيات.
- البرامج التوجيهية للطلاب الجدد: تقدم الجامعة برامج توجيهية لتعريف الطلاب الجدد بالنظام الأكاديمي وتعليمهم كيفية التكيف مع الحياة الجامعية.
تؤكد جامعة الملك فيصل التزامها بتوفير بيئة دراسية شاملة ومتكاملة، تسهم في تنمية المهارات الأكاديمية والبحثية للطلاب الدوليين، مما يجعلها وجهة تعليمية متميزة للمواهب العالمية.